مع حبي للاركيلة
احببتها في طلعة العمر و ايام الشبابا
وازداد حبي لها وباتت من الاحبابا
تجعلني اطير فوق الغيوم وبين الافق و في السحابا
تشعرني بارتياح واذا فارقتها دب فيي شعور من الحزن و الاكتئابا
سافرت في عالم الشباب فوجدت فيها لهم سحرا خلابا
امست و كانها شخصية محبوبة لها جل التقدير و الانهيابا
أ هوىً علقت فيه ام عضال تعجز عن شفائه الاربابا
قرأت عن مضارها فباتني شعورا من الخوف و الارتيابا
فيها السموم تمشي بجسم تاركة الامراض بشدة وانسيابا
معسل و تنباك يحرق فيها يورث مرضا في الرئتين و في الحلق التهابا
اعتبرتها محبوبتي ولكن بعد وعي ادركت فيها وحش بانيابا
يفتك بجسم وينصب به الى الهاوية جل انصبابا
اذهبي عني يا مغرية الشباب فباتت عندي الرئتان لك مرئابا
و ما حسبت يوم نفسي بشاعر ولكن من خوفي على مستقبل فيه الامل خابا
احببتها في طلعة العمر و ايام الشبابا
وازداد حبي لها وباتت من الاحبابا
تجعلني اطير فوق الغيوم وبين الافق و في السحابا
تشعرني بارتياح واذا فارقتها دب فيي شعور من الحزن و الاكتئابا
سافرت في عالم الشباب فوجدت فيها لهم سحرا خلابا
امست و كانها شخصية محبوبة لها جل التقدير و الانهيابا
أ هوىً علقت فيه ام عضال تعجز عن شفائه الاربابا
قرأت عن مضارها فباتني شعورا من الخوف و الارتيابا
فيها السموم تمشي بجسم تاركة الامراض بشدة وانسيابا
معسل و تنباك يحرق فيها يورث مرضا في الرئتين و في الحلق التهابا
اعتبرتها محبوبتي ولكن بعد وعي ادركت فيها وحش بانيابا
يفتك بجسم وينصب به الى الهاوية جل انصبابا
اذهبي عني يا مغرية الشباب فباتت عندي الرئتان لك مرئابا
و ما حسبت يوم نفسي بشاعر ولكن من خوفي على مستقبل فيه الامل خابا